أمانوس

كتاب أمانوس للدكتورة حنان لاشين

أنا ضعيفة ورفيعة جداً يا ساهور، وقصيرة وانت طويل، عيني ضيقتان، وفمي واسع، وأسناني دقيقة، وأنفي ...

لكنني أحبك...أقصد أنني بعد زواجنا سوف أحبك..أقصد أنني أحب كل ما فيك يا مونارش

قامت الدكتورة حنان لاشين بكتابة الجزء الثالث من ملكة البلاغة بعد ان كتبت الجزء الأول والثاني إيكادولي وأوبال حيثأنها تعتبر من يقرأ هذا الجزء أيضً هو من الحربين الذين يدافعون عن مماكة البلاغة والكتب والعلم وتقول بأن المملكة تقبل بكل المحاربين الذين ينضمون إليها للدفاع عنها والمحاربة من أجلها .

وكان المحارب هذه المرة هو حمزة المحرب في مملكة كتاب أمانوس ونحن الأن في الكتاب سوف نتعرف فيما يختلفالمحارب حمزة عن المحاربة حبيبة والمحارب حسن في المملكتين الأخريتين .

حمزة هو من أعظم المحاربين ومن أفضل المغامرت وقصة المشوقة هي السبب في ذلك فهو كان هذفة أن يبحث عن روحة في جسد أخر وما نتج عن هذه الأرادة هو ما جعل المغامرة لها تشويق يختلف عن باقي المغامرات من التصديق وعدم التصديق والإيمان وعدم الأيمان والتردد والحزم وفي سعية للمعرفة نفسة وأكتششاف ذاتة أكثر ف أكثر.

حدثت في هذه المغامرة العديد من الأشياء المشوقة مثل 

مسكة وفي هذا الجزء الذي سنكتشف جوانب أكثر لها 

شعب أوركا وأصلة العجيب الذي جعلني حقاً أعتقد أن هناك شعباً مثل هذا الشعب وكيف كان أطفالهم مقيدين بالسلاسل 

سوف تتعرض للعديد من الأسئلة في هذه الراوية منذ بداية أول سطورها وحتي نهايتها ومن أهم هذه الأسئلة من يكون هذا الشخص ؟!!

حيث قالت الكاتبة حنان لاشين في مقدمة هذه المملكة البلاغية الجديدة أن

إن كنت تتابع معنا سلسة مملكة البلاغة ووصلت للجزء الثالث فحتماً أنت محارب، أكاد أنظر إلي عينيك وأنت قرأ كلماتي ،أري لشغف ولشوق إلي مامرة جديد يطل منها، فمرحباًبك.
مزالت مملكة البلاغة تستدعي المحاربين للدفاع عن الكتب، وعن القيم، وعن طهر الكلمات التي دونت بين دفتي لك الكتب، والمحاربون يتهيؤن هنا وهناك، وفي لحظة فارقة، وفجأة، سيظهر ل الرمز كما ظهر لغيرك، وستدور الكتب حولك في لهواء، وستري صورتك في كتاب خلت صفحاتة من كلمات، سيقشعر بدنك، وستتسارع دقات قلبك، وستركض نحو أبيك أو جدك و أنت تحمل الكتاب الذي قام بأختيارك، أن بالذات، سيزورك صقر مهيب يخفق بجناحي ليحملك إلي هناك، إلي ممكة البلاغة وهنا يبدأ دور المحارب والبطل.